سرايا - كشفت احصائيات عن اصابة طفل بين أكثر من ثمانية آلاف طفل في الأردن من اضطرابات طيف التوحد.

ويسعى المعنيون الى تدريب الاطفال المصابين بطيف التوحد و تعليمهم وتقديم كل أساليب الدعم النفسي ليمارسون حياتهم بين أقرانهم من خارج المركز، بحسب تقرير الغد.

و تعد إضطرابات طيف التوحد من أصعب الأمراض بسبب نقص عدد المراكز الحكومية وارتفاع كلفة العلاج فيها لتصل إلى الف دولار شهريا حيث تبقى السبيل الوحيد للعناية بأطفال التوحد.

وتختلف أعراض طيف التوحد من طفل إلى آخر وتختلف درجة الإصابة وهي إضطرابات زجينية تتطلب تدريبا على مهارات الحياة من قبل الأهل والمختصين في التعامل مع هؤلاء الأطفال.

و تعمل الجمعيات على نشر التوعية بإضطرابات التوحد من أجل تقديم الرعاية لفئة مهمشة تحتاج الى الدعم النفسي وتوفير الخدمات الطبية.




ويعد إكتشاف الإصابة في مراحل متأخرة ونقص الكوادر المدربة ونظرة المجتمع من أهم التحديات التي يعاني منها أطفال التوحد والأهل في الأردن.

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا