سرايا - سرايا- كتب محرر الشؤون المحلية – عندما نتحدث عن الانجاز فهو اهلاً له، وعندما نقول الطموح فهو عنوانه، عندما نشير الى التفاؤل فهو احد اركانه، وعندما نختم احاديثنا بالنجاح فهو من صنعه.

الدكتور مروان المولا اسم على مسمى، اسم صنع نفسه بنفسه، قاد مسيرة من النجاح حتى اوصل جامعة البترا الى بر الامان، اصبحت الملجأ للطلبة في الداخل والخارج ، لما استطاع من تحقيق رؤية تعليمية متميزة من خلال ضم هيئة ادارية واكاديمية تميزت بالنجاح ، وصنعت النجاح ، وهو ما شجع الطلبة للالتحاق بها.

المولا، اسم عريق ، وشخصية لا يستهان بها، صديق الجميع، لا يتخلى عن صديقه في المحن، يتميز بابتسامته، وضحكته الهادئة، علم في سماء الاردن، قيادي ناجح، واداري متميز، صاحب همة لا تفتر.

المولا، علامة فارقة بين رؤساء الجامعات، لما قدمه ويقدمه ، علامة جعلت من اسمه حديث الاكادميين عندما يتحدثون عن النجاح، لا يكرهه الا حاسد، ولا يبغضه الا منافق ، يتميز بالصدق ، واكثر ما يتمتع به الاخلاص في عمله.

المولا صانع التغيير، وقائد ثورة جديدة للنهوض بالتعليم، غير الكثير من المفاهيم الخاطئة، حتى اصبحت جامعة البترا علماً متميزاً يرفرف بسماء الجامعات الخاصة.

المولا، اسم يحبه الفقراء ، ويتقرب اليه الاغنياء ليستفيدوا من خبرته وعلمه ، معروف بتواضعه، قريب من الجميع ، لا يكره احد، كل ما يطمح اليه ان يكون بلده بخير.

المولا، قدم الكثير الكثير فحق مدحه، لمثلك تكتب الكلمات وترفع القبعات ..كل المحبه والتقدير لك ايها النشمي

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا