حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الثلاثاء ,16 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 34850

التعداد: أعلى كثافة سكانية بإربد وارتفاع معدلات الأمية في معان

التعداد: أعلى كثافة سكانية بإربد وارتفاع معدلات الأمية في معان

التعداد: أعلى كثافة سكانية بإربد وارتفاع معدلات الأمية في معان

24-08-2016 08:08 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - سرايا- عملت دائرة الاحصاءات العامة على استخراج نتائج التعداد العام للسكان والمساكن 2015 على مستوى كل محافظة، حيث تم عرض المؤشرات الرئيسية حسب كل محافظة من محافظات المملكة الاثنتي عشر، وفيما يلي عرض لأهم هذه المؤشرات:
أعلى كثافة سكانية كانت في محافظة اربد حيث بلغت 1126.2 فرد لكل 1 كم2
سجلت المفرق أعلى نسبة من الأسر التي ترأسها امرأة بنسبة بلغت 15% تلتها محافظة اربد بنسبة 13.6.
أعلى متوسط حجم أسرة كان في محافظة المفرق بمتوسط 5.1 بزيادة مقدارها 0.3 عن متوسط حجم الأسرة في المملكة، وبلغ في معان 5.0.
معدل الأمية في المملكة 9.2% وكان بين الإناث أعلى منه بين الذكور بفارق نقطتين.
بلغت نسبة الجنس أعلاها في محافظة العقبة بواقع 106.2 ذكر لكل 100 أنثى، وأدناها في محافظة الكرك حيث بلغت 101.6.
أعلى نسبة من السكان الذين أعمارهم أقل من 15 سنة كانت في محافظة المفرق، وأعلى نسبة للسكان كبار السن الذين أعمارهم 65 سنة فأكثر كانت في العاصمة.
أعلى نسبة للشباب في الفئة العمرية 15-29 سنة كانت بين سكان محافظة الطفيلة تلتها محافظة العقبة.
أعلى معدلات للأمية بين الأردنيين في محافظة معان وتلتها المفرق، سواء كان للذكور أم للإناث.
سجلت المفرق أعلى نسبة للسكان في سن التعليم الأساسي وغير ملتحقين بالتعليم، تلتها مخافظة معان، أما أدنى النسب فكانت في محافظة عجلون.
أعلى نسبة التحاق لغير الأردنيين في المؤسسات الحكومية كانت في العاصمة، وأدناها كانت في محافظة الطفيلة.
مؤشرات قضايا النوع الاجتماعي
تم في هذا المؤتمر القاء الضوء على المؤشرات التى ترصد وضع المرأة في الاردن مقارنةً بالرجل استنادا إلى البيانات التي وفرها التعداد العام للسكان والمساكن 2015، وذلك من أجل توجيه أنظار راسمي السياسات ومتخذي القرارات إلى أهمية البحث في هذه القضايا للعمل على تقليص الفجوة النوعية بين الذكور والإناث أينما وجدت. وتضمت الدراسة ثلاث قضايا رئيسية هي العمل والتحديات التي تواجه المرأة فيه، ووصول المرأة للموارد الاقتصادية والزواج المبكر. وفيما يلي أهم النتائج:
ارتفاع نسبة الإناث النشيطات اقتصادياً بين تعدادي 1994 و2015 من 14.8 % إلى 20.7 %، وفي المقابل انخفضت نسبة الذكور النشيطون اقتصاديا من 75.7 % في عام 1994 إلى 66.7 % في عام 2015.
ارتفاع نسبة الإناث اللاتي يرأسن أسرهن، حيث كانت المرأة ترأس أسرة من بين كل عشر في عام 1994 في حين أصبحت المرأة ترأس أسرة من بين كل ثمانية أسر في عام 2015.
كلما ارتفع المستوى التعليمي للإناث زاد معدل المشاركة الاقتصادية لهن، فأكثر من نصف الإناث الأردنيات المشتغلات في عام 2015 هن من الحاصلات على الشهادات الجامعية، مقابل 23 % من الذكور.
21 % من المشتغلات اللاتي يرأسن أسرهن تتكون أسرهن من فرد واحد.
كلما زاد حجم الأسرة قلت نسبة المشتغلات اللاتي يرأسن اسرهن.
ثلاثة أسر من بين كل خمسة أسر ترأسها أنثى في عام 2015 في الأردن تسكن في مساكن تملكها الأسرة أو أحد أفرادها.
أكثر من نصف الأسر غير الأردنية والتي ترأسها أنثى تقيم في مساكن مستأجرة.
يميل الذكور الذين يرأسون أسرهم إلى امتلاك مكيف أكثر من الإناث اللاتي يرأسن أسرهن، حيث بلغت النسب "22.7 % و20.2%" على التوالي.
ثلثا الذكور الأردنيين الذين يرأسون أسرهم يمتلكون جهازاً نقالاً ذكياً، وفي المقابل فإن أكثر من نصف الإناث الأردنيات اللاتي يرأسن أسرهن يمتلكن هذا الجهاز.
أسرة من بين كل خمس أسر ترأسها أنثى في الأردن يتوفر لديها اشتراكاً للانترنت.
6.7 % من السكان الذين أعمارهم 13 سنة فأكثر في الأردن تزوجوا لأول مرة قبل بلوغهم الثامنة عشرة من عمرهم، وتوزعت هذه النسبة بين الذكور والإناث بشكل غير متساو حيث بلغت النسبة بين الإناث 13.2 % مقابل 1 % بين الذكور.
ثلث الإناث الأردنيات وغير الأردنيات اللاتي أعمارهن الحالية 60 سنة فأكثر تزوجن زواج مبكراً، في حين انخفضت هذه النسبة في الأعمار الصغيرة الأقل من 18 سنة لتصل إلى 2.1 % للأردنيات و8.2 % لغير الأردنيات.
38 % من الإناث اللاتي تزوجن قبل بلوغهن الثامنة عشر من عمرهن وعمرهن الحالي أقل من 18 سنة من حملة شهادة التعليم الأساسي، وفي المقابل فإن 23 % من الإناث اللاتي لا يعرفن القراءة والكتابة تزوجن قبل بلوغهن هذا العمر.
مؤشرات الصعوبات الوظيفية
تطورت ظاهرة الصعوبات الوظيفية على مر السنين نظراً لأهميتها من منظور الصحة العامة ومنظمات المجتمع المدني والدولي والمراكز الإحصائية ومؤسسات الرعاية التي تهدف إلى رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة وإعادة تأهيلهم وتدريبهم. وقد تطور هذا المفهوم خلال السنوات الماضية فبعد أن كان يطلق عليه مصطلح "المعاقين" أصبح يسمى فيما بعد بذوي الإحتياجات الخاصة إلى أن أصبح يطلق علية حالياً (الأشخاص ذوي الصعوبات الوظيفية).
وكما هو الحال دائماً فكانت الأردن من أوائل الدول العربية التي اهتمت بهذه الشريحة بشكل خاص، فقد قامت بتضمين أسئلة مجموعة واشنطن بذات المنهجية الموصى بها في تعدادها لعام 2015.
وفيما يلي أهم نتائج الصوبات الوظيفية:
بلغت نسبة انتشار الصعوبات الوظيفية "الحادة أو المطلقة" للسكان الذين أعمارهم 5 سنوات فأكثر 2.7%.
أظهرت النتائج أن محافظات إربد والمفرق وعجلون هي الأعلى في نسب انتشار الصعوبات الوظيفية الحادة أو المطلقة حيث تجاوزت نسبتها 3%.
أظهرت النتائج عدم وجود فروق واضحة لإنتشار الصعوبات الوظيفية الحادة أو المطلقة بين الذكور والإناث حيث بلغت للذكور 2.72% مقابل 2.64% للإناث.
نسبة الأفراد الذين يعانون من صعوبات وظيفية بأية درجة "من البسيطة إلى المطلقة المتمثلة بعدم القدرة على الأداء" بلغت حوالي 11% من إجمالي السكان الذين أعمارهم 5 سنوات فأكثر.
نسبة الأفراد الذين يواجهون صعوبات وظيفية وملتحقين في التعليم كانت بين الذكور 9.5% مقابل 5.2% للإناث.(بترا)


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 34850

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم