06-05-2015 04:26 PM
بقلم : سليم عبد القادر الدحمس
كم هي بريئةً بدهائها وكم هو مباحٌ مسعاها وكم أحبها وهيهات
جاءت اليوم ( كلها ) وما أعظم ان تاتيني ( كلها ) ثم فعلت بعيناها ما عجزت حسناوات اهل الارض مجتمعه عن فعلهُ بقلبي... بدهاء قالت فيه يوماً وهذا من دفاتر ذكرياتها(اني متواطء معها فيه) انها قادره على سحقي وقد فعلت وها انا
ارتد على عقبي ثم ينقلب الي البصر خاسئاً وما احسره
كُفي غدر عيناكي عني.. وكفي اكفك ..عن عفافي وكفافي ..(كفانا ) ما لقينا في تلك المعركة والتي خسرناها سوياً لا ادري اجئتي تحصين عدد قتلاي بساحات حبي؟؟؟ ام تزيديهم ؟؟ ويحك قتلى جفونك يا (!) بلى عددي ردي سهامك بات السهمُ في كبدي .........
غاليتي اليوم اوجه قمري نحو ترددً اخر ينشد ان للحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدقُ .... ومجيئك اليوم اعاد المفاهيم للروح بان القتال خارج اسوارك هو فقط مناوره .... باهته محتومة النتائج ...لذا فاني اعلن عجزي عن قتالك .
قاتلك الله ما احلاكِ .
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا