ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.

هذا الوسواس عزيزتي من ضمن الوساوس الكثيرة على اختلافها

وكلها حقيقة تستدعي العلاج السريع والمواظبة على الصلوات الخمس والعبادة المخلصة لوجه الله الكريم . عليك عزيزتي مراجعة احد الاطباء المختصين ليصف لك العلاج الامثل .. شافاك الله وعافاك

وايانا وجميع المسلمين ... وتحية عظيمة معطرة بزهر الياسمين

لجميع الاحبة القانطون في بقاع بلادنا العزيزة

هههههه درست عن وسواس النظافه عن وسواس الأماكن المرتفعة عن وسواس الصراصيربس متل وسواسك ما مر علي هههههه

عليك بقراءة القرآن والحفاظ على الصلوات في وقتها وتجديد الوضوء دائما مع ممارسة الرياضه الخفيفه والإبتعاد عن المثيرات بكل انواعها من قنوات فضائيه وصداقات مشبوهة وجالسي الصالحات .اللهم احفظ على المسلمين أعراضهم.

اختي اقرأي هذا الدعاء دائما"اللهم اغنني بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك"

العلاج بسيط وفي متناول الايدي عليكي بالصلاة والاستغفار والدعاء عليكي التقرب الى الله بجميع الاعمال المحببة والتي ترضي الله ............

الا خت السائله عليكي بالرقيه من المس العاشق والله اعلم

كوني مع الله سيكون معك ............ صلاة وتلاوة للقران واستغفار ورددي : لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين .

هذا نوع من انواع الوسواس القهري

يجب مراجعة طبيب نفسي لاخذ العلاج اللازم حتى لا توقعي في الزنا

عزيزي زي ما قال لك العندليب

اختي العزيزه

عليك بقراءة سورة مريم واسمعيها وان شاء الله سوف يزول هذا الوسواس...

ابتعدي عن مشاهدة كل ما يثير الشهوه وخاصه المسلسلات والافلام الاباحيه واستعيني بالصلاة فإنها تحارب الشهوات

أنصحك وأنصح كل من لدية هذا الوسواس يجب ان يطلع على youtube على موضوع علاج مرض الشهوة.

*******************
" ما أنزل الله من داء ؛ إلا جعل له دواء ؛ علمه من علمه وجهله من جهلة " (1)
والكلام في دواء هذا الداء من طريقين :
أحدهما : حسم مادته قبل حصولها .
والثاني : قلعها بعد نزولها .
وكلاهما يسير على من يسره الله عليه ، ومتعذر على من لم يعنه الله ؛ فإن أزمة الأمور بيديه .
[ التدابير العملية الواقية من مرض الشهوة ]
وأما الطريق المانع من حصول هذا الداء [ فهي ثلاثة أمور] :
صدق الله العظيم أحدهما غض البصر : فإن النظرة سهم مسموم من سهام إبليس ، ومن أطلق لحظاته ؛ دامت حسراته .
فاللحظات : هي رائد الشهوة ورسولها ، وحفظها أصل حفظ الفرج ؛ فمن أطلق نظره أورده موارد الهلاك .
وقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " يا على لا تتبع النظرة النظرة ؛ فإنما لك الأولى ، وليست لك الأخرى "(2) .
وقال : " إياكم والجلوس على الطريق ". قالوا : يا رسول الله ! مجالسنا ، مالنا بد منها !! قال : "فإن كنتم لا بد فاعلين ؛ فأعطوا الطريق حقه "قالوا : وما حقه ؟ قال : " غض البصر وكف الأذى ورد السلام " (3).
والنظر أصل عامة الحوادث التي تصيب الإنسان ؛ فإن النظرة تولد خطرة ، ثم تولد الخطرة فكرة ، ثم تولد الفكرة شهوة ، ثم تولد الشهوة إرادة ، ثم تقوى فتصير عزيمة جازمة ، فيقع الفعل ، ولا بد ، ما لم يمنع منه مانع .
وفى هذا قيل :الصبر على غضّ البصر أيسرُ من الصبر على ألم ما بعده .
قال الشاعر :
كلُّ الحوادثِ مبدأها من النظرِ ومُعظَمُ النارِ مِنْ مُستصغَر الشَّررِ
__________
(1) أخرجه : أحمد (4/278) من حديث أسامة بن شريك رضي الله عنه ، وصححه الألباني في السلسلة (451) .
(2) أخرجه : أبو داود (2148) والترمذي (2776) وأحمد (5/353) وقد حسنه الألباني في جلباب المرأة المسلمة ص 77 .
(3) أخرجه : البخاري (2465) ومسلم (2121) عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه .
كمْ نظرةٍ بلَغَت منْ قلْبِ صاحبِها كمبلغِ السهْم بينَ القوسِ والوتر
والعبدُ ما دام ذا طَرْفٍ يُقَلِّبُه في أعُين الغيْدِ مَوقوفٌ على الخَطَرِ
يَسُرُّ مُقْلَتَهُ ما ضَرَّ مُهْجَته لا مَرْحباً بِسُرورٍ عادَ بالضَّررِ
ومن آفات النظر : أنه يورث الحسرات والزفرات والحرقات ، فيرى العبد ما ليس قادراً عليه ولا صابرا عنه ، وهذا من أعظم العذاب : أن ترى ما لا صبر لك عنه ولا عن بعضه ولا قدرة لك عليه ولا عن بعضه . قال الشاعر :
وكُنْتَ متى أرسلْتَ طَرْفَكَ رائِداً لقلْبكَ يوماً أتعبتْكَ المناظِرُ
رأيتَ الذي لا كُلُّهُ أنتَ قادرٌ عليهِ ولا عنْ بعضهِ أنتَ صابرُ
وقد قيل : إن حبس اللحظات أيسرُ من دوام الحسرات .
صدق الله العظيم وفي غض البصر عدة منافع :
أحدها : أنه امتثال لأمر الله ، الذي هو غاية سعادة العبد في معاشه ومعاده ؛ وليس للعبد في دنياه وآخرته أنفع من امتثال أوامر ربه تبارك وتعالى ،وما سعد من سعد في الدنيا و الآخرة إلا بامتثال أوامره ، وما شقي من شقي في الدنيا والآخرة إلا بتضييع أوامره .
الثانية : أنه يمنع من وصول أثر السهم المسموم الذي لعل فيه هلاكه إلى قلبه .
الثالثة : أنه يورث القلب أنسا بالله وجمعيَّة على الله ؛ فإن إطلاق البصر ؛ يفرق القلب ويشتته ويبعده عن الله ، وليس على القلب شيء أضر من إطلاق البصر ؛ فإنه يوقع الوحشة بين العبد وبين ربه .
الرابعة : أنه يقوي القلب ويفرحه كما أن إطلاق البصر يضعفه ويحزنه .
الخامسة : أنه يكسب القلب نوراً كما أن إطلاقه يكسبه ظلمة :
وإذا استنار القلب ؛ أقبلت وفود الخيرات إليه من كل ناحية ؛ كما أنه إذا أظلم ؛ أقبلت سحائب البلاء والشر عليه من كل مكان ؛ فما شئت من بدع ، وضلالة ، واتباع هوى ، واجتناب هدى، وإعراض عن أسباب السعادة ، واشتغال بأسباب الشقاوة ؛ فإن ذلك إنما يكشفه له النور الذي في القلب ؛ فإذا فُقِد ذلك النور ؛ بقى صاحبه كالأعمى الذي يجوس(1) في حنادس الظلمات .(2)
السادسة : أنه يورث فراسة صادقة يميز بها بين الحق والبطل والصادق والكاذب .
وكان شاه بن شجاع الكرماني يقول : ( من عمر ظاهره باتباع السنة ، وباطنه بدوام المراقبة ،وغض بصره عن المحارم، وكف نفسه عن الشهوات ، واغتذى بالحلال لم تخط له فراسة )(3) .
وكان [ابن ] شجاع هذا ؛ لا تخطيء له فراسة .(4)
والله سبحانه يجزي العبد على عمله بما هو من جنس عمله ،ومن ترك لله شيئا ؛ عوضه الله خيرا منه .
فإذا غض بصره عن محارم الله ؛ عوضه الله بأن يطلق نور بصيرته عوضة عن حبسه بصره لله ، ويفتح له باب العلم والإيمان والمعرفة والفراسة الصادقة المصيبة التي إنما تنال ببصيرة القلب .
وضدُّ هذا ما وصف الله به اللوطية من العمه الذي هو ضد البصيرة ، فقال تعالى : { لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون } [الحجر :72]فوصفهم بالسكرة التي هي فساد العقل وعمه الذي هو فساد البصيرة .
فالتعلق بالصور يوجب فساد العقل وعمه البصيرة وسكر القلب ؛كما قال القائل :
سَكْرانُ سُكْرَ هوىً وسُكْرَ مُدامَةٍ ومتى إفاقةُ مَنْ بهِ سُكْران
وقال الآخر :
قالوا جُننْت بِمَنْ تهوى فقلتُ لَهُمْ العشقُ أعظمُ مِمَّا بالمَجانين
العشقُ لا يستفيقُ الدَّهْرُ صاحِبُهُ وإنَّما يُصْرعُ المَجنونُ في الحين
*******************

أخيّة . . . الخوف من الوقوع في الحرام . . شيء وشعور إيجابي حين يتولّد عن هذا الخوف سلوكيات إيجابيّة في البعد عن الحرام ، وقطع أسبابه مع كثرة الاستغفار ، ودوام التوبة . هنا يكون الخوف شيء ايجابي ..
بعض الناس .. يتخذ هذا ( الخوف ) ذريعة للوقع في الحرام .. وليس للبعد عن الحرام .. فهو يقول ( أخشى وأخاف ) فقط ليرضي ( صوت الضمير في داخله ) أنني حاولت ( وخفت ) لكنني ( عاطفي ) أو ( سريع التأثّر ) !
الشيطان من ( وسوسته وإغوائه ) يجرّ الإنسان للمعصية أحيانا من باب ( الخير ) .. ولذلك قال الله ( بل الانسان على نفسه بصيرة ) .. فالانسان أعرف بنفسه ، وهو أعرف هل مثل هذه المشاعر هي مشاعر تبريرية أو هي مشاعر دافعة لسلوكيات إيجابيّة .. أخيّة . . مسألة الزواج . . مسألة ( تصديق بالوعد ) و رضا بالقسمة ..
فالزواج ( رزق ) مقسوم .. وكل إنسان قد كتب الله له رزقه من يوم أن كان في بطن أمه .. كتب الله له حظّه ورزقه من لحظة نفخ الروح فيه وحتى لحظة خروج الروح منه .. ولذلك ما على الانسان إلاّ أن يثق بوعد الله ( وفي السماء رزقكم وما توعدون . فورب السماء والأرض إنّه لحق ) .. كرريها بهدوء وتأمليها ( إنّه لحق ) !
يعني أن رزقكم مكفول من الله . . والمؤمنة تؤمن أن الله بيده خزائن كل شيء .. وهو الذي يقول للشيء ( كن فيكون ) .. وهو الكريم . . لذلك هي تثق أن نصيبها وحظّها سيأتيها من ربها . وهي راضية . . هي لا تشعر بأن رزقها تأخّر . . لأن رزقها بيد ( الكريم ) .. والكريم سبحانه لا يمنع أو يؤخّر رزقا عن عبده أو أمته ( بخلاً ) لكنه قد يؤخّر ذلك ( لطفاً ) به .. ألم تقرئي ( الله لطيف بعباده ) ..النصيحة لك:ـ1.وردت إلى زاوية اريد حلا كثير من مشاكل الفتيات اللواتي وقعن في الزنا..تابعي مشاكلهن وانظري إلى النفسية والحال الذي يشعرن به...فاقرأي قصص من وقعن بهذه الفاحشة فهي والله من افضل ما يردعك للوقوع بهذه الكبيرة..التي هي لذة ساعة وحسرة وندم طوال العمر حتى لو تبت بعدها تبقى الحسرة والندامة...وهذا من شؤم المعصية..إلا ما رحم ربي...2.ابعدي عن نفسك كل ما يثير شهوتك...ونمي الوازع الديني لديك..واشغلي نفسك بالطاعات فإن لم تشغليها بالطاعات ستحثك على المعاصي والمنكرات...كما وانصحك بضرورة معرفة خطورة الزنا وما هو جزاء من تقترف هذه الكبيرة..ومدى الأمراض التي قد تصيبك بمجرد ممارستها...وكم من شاب وفتاة اصيب بالإيدز فقط مجرد ما مارس هذه الفاحشة لمرة واحدة....3.اتركي صديقات السوء واستبدليهن بصاحبات الخلق والدين اللواتي يساعدنك على الطاعة...4.اكثري من الإستغفار وكثرة الدعاء الله اسال ان يصرف عنك السوء والفحشاء اللهم استر عليها في الدنيا والآخرة اللهم اصرف عنها الشيطان وشركه..اللهم حصنها من الزنا وارزقها زوجا صالحا يعينها على فتن هذا الزمان....محب فلا تلوموني

السلام عليكم أختي الكريمه
اولا عليكي بالمواظبة على الصلاوات الخمس في أوقاتها ودونما تقطيع .
ثم عليكي بالرقية الشريعه .
ثم عليكي بمراجعة طبيب نفسي لإعطائك علاج للمشكلة النفسية المتواجده عندك .
ثم عليكي الإلتزام بغرفتك وعدم مغادرتها لمدة خمس أشهر
صحيح في وسواس قهري وسواس طبخ نفخ جلي قعدة دور ملل قرف زهق اما وسواسك جخه جدا
هاهاها
شكرا للإستماع

السلام عليكم أختي الكريمه
اولا عليكي بالمواظبة على الصلاوات الخمس في أوقاتها ودونما تقطيع .
ثم عليكي بالرقية الشريعه .
ثم عليكي بمراجعة طبيب نفسي لإعطائك علاج للمشكلة النفسية المتواجده عندك .
ثم عليكي الإلتزام بغرفتك وعدم مغادرتها لمدة خمس أشهر
صحيح في وسواس قهري وسواس طبخ نفخ جلي قعدة دور ملل قرف زهق اما وسواسك جخه جدا
هاهاها
شكرا للإستماع

ديري بالك هاد الشيطان بوسوسلك، اوعك يخدعك وتردي عليه،اتزكري عقاب ربنا للزانية والزاني، هاي من الكبائر ، شكله ايمانك ضعيف بربنا لانو لو بتعرفي عقوبة الزنا ما فكرتي بهاد الاشي ، استغفري ربنا واتعوذي من الشيطان الرجيم، وادعي ربنا يبعد عنك وعن اهلك واخواتك الحرام بأنواعه وربنا يحميكي من كل ما يغضب الله ويبعد عنك وعنا وعن اهلنا وخواتك كل شر وضرر من الشيطان الرجيم.

وسواس قهري بحاجة لمراجعة طبيب نفسي وأخذ العلاج اللازم

هذا مرض الوسواس القهري وهو احدى الامراض النفسيه عليكي مراجعة طبيب نفسي ليصف لكي العلاج المناسب

دوري على عريس شو فيها بل الحلا ل وخلصنا

مشكلتك بسيطه جدا جدا جدا .