حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الجمعة ,19 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 78606

بالصور : أغرب 9 طرق دفن الموتى في العالم: "أكفان معلقة ووليمة للنسور"

بالصور : أغرب 9 طرق دفن الموتى في العالم: "أكفان معلقة ووليمة للنسور"

بالصور : أغرب 9 طرق دفن الموتى في العالم: "أكفان معلقة ووليمة للنسور"

27-11-2014 01:39 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - سرايا - أيا كانت الثقافة والعقيدة الدينية التي تؤمن بها وتنتمي إليها، فحتماً أنت مؤمن بحتمية الموت. بينما يتبع معظمنا الطرق الشرعية والتقليدية في دفن الموتى إلا أن بعض الجماعات القبلية يتبعون طرقًا غريبة نابعة من خلفية دينية ومعتقدات ثقافية غريبة نوعاً ما.

وفي تقرير رصده صحيفة «البيان» الإماراتية، سلط الضوء على بعض تلك الطقوس التي مارستها الأمم القديمة ومازالت تمارسها بعض القبائل حتى يومنا هذ.


9. قربنة الذات.. السوتي



يشيع هذا الطقس في مناطق مختلفة من الهند، حيث يتم حرق جثمان الميت ونثر رماده في النهر، وتحرق المرأة حيّة، طوعًا أو كرها، مع زوجها المتوفى في بعض القبائل، وبالرغم من تجريم هذا الطقس في أيامنا هذه، إلا أننا لم نزل نشهد بعض الحالات المماثلة من حين إلى آخر.

8. الأكفان المعلقة



من تقاليد الدفن الصينية القديمة، حيث يوضع الموتى في أكفان تعلّق كالثريات في موضع مرتفع. وقد يحدث أن تسقط هذه الأكفان على الأرض فتتناثر بقايا الموتى المتحللة على الأرض.

7. الدفن السماوي



يقدم أهل التبت جثامين موتاهم صدقاتٍ للطيور. حيث يتم تقطيع جثة الميت إلى شرائح، ثم توضع في مكان مرتفع، كقمة جبل أو هضبة عالية، لتولم عليها الطيور والجوارح الجائعة.

6. التحنيط الذاتي



جميعنا قد سمع عن المومياوات وكيف يتم تحنيط الميت ليحافظ على جسده بعده مماته ولكن هناك تقليد آخر ظل شائعاً في أواخر القرن التاسع ومارسه الكثيرين، حيث يقوم المرء بتحويل جسده إلى مومياء باختياره وبرغبة منه وهو ما يسمى بالتحنيط الذاتي ، و ممارسي هذا النوع من الطقوس يحظةن باحترام كبير بعد موتهم بالطبع.

5. الدفن في المستنقعات

قبل أن ينتشر الطاعون في أنحاء أوروبا كلها، كان الناس يمارسون طقسًا عجيبا من طقوس الدفن، حيث كانوا يقبرون موتاهم في المستنقعات. إلا أن تفشي وباء الطاعون أسدل الستار على هذا الطقس العجيب.


4. أبراج الصمت



يعتقد الزرادشتيون، وهي أحد المعتقدات الدينية التي تسود في بلاد فارس والبلدان المجاورة لها، في نجاسة الجسد، وعليه فلا بد من نبذ الجثث في أبراج الصمت بمجرد أن تفارقه الروح، حتى يتسنى للجوارح أن تأكل منه. وأبراج الصمت هي عبارة عن حفرة دائرية كبيرة تسمح للطيور برؤية الجثث حين تحليقها في الاعلى.

3. جثث على الشجر



لا يختلف الأستراليون كثيرًا عن الزرادشتيين عندما يتعلق الأمر بطقوس الدفن، فلقد دأب الأستراليون القدامى على تعليق جثث موتاهم بفروع الأشجار لتتغذى عليها الجوارح

2. الدفن في مراكب الفايكنج

الفايكنغ هم سادة البحار، ولهذا كانوا يضعون جثامين موتاهم، جنبًا إلى جنبٍ مع متعلقاتهم الشخصية، في مراكب طقسية، ومن ثم يطلقون المراكب في الماء ويشعلون به النار.


1. التمثيل بالجثث

عرف عن سكان أستراليا الأصليين «الأبوريجين» أنهم كانوا إذا مات أحدهم، وضعوا جثته على منصةٍ عاليةٍ تدثرها أوراق الأشجار وأغصانها، حتى إذا ما تحللت الجثة، جمعوا العظام وصبغوها، ليرتدوها كقلائد حول أعناقهم، أو ليعلقوها على جدران منازلهم.



لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 78606

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم