حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الخميس ,25 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 49756

فيسبوكيون يستعرضون "التزوير" ويتوقعون اسماء الحكومة الجديدة

فيسبوكيون يستعرضون "التزوير" ويتوقعون اسماء الحكومة الجديدة

فيسبوكيون يستعرضون "التزوير" ويتوقعون اسماء الحكومة الجديدة

26-01-2013 04:21 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - سرايا - اشتعلت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بآلاف التعليقات التي تشير الى "فجاجة" تزوير الانتخابات الجديدة وما افرزته من نتائج ،مثيرة للسخرية ،بحسب بعضهم.

وذهب بعض المعلقين الى التأكيد بان الانتخابات مزورة بالكامل من الفها الى يائها ،مشيرين الى ما وصفوه بالدلائل على تضخيم نسب الاقتراع.

وتناول مرتادو صفحات التواصل الاجتماعي اسماء الفائزين وما يحيط ببعضهم من تهم شراء اصوات او ملفات سابقة،كما تناولوا اسماء ومواقف بعض النواب السابقين والذين زاد عددهم عن ثلث المجلس الجديد.

وعلق البعض على كيفية شراء الاصوات واستشرائها يوم الانتخابات،فيما تناقل نشطاء تصريحات بعض المرشحين الخاسرين وشهادات بعض المراقبين.

واخذ تعاظم نسب التصويت وقفزها في الساعات الاخيرة بطريقة "مذهلة" حيزاً واسعاً من التعليقات،فيما استهجن نشطاء عدم افراج النظام عن ارقام التصويت في الدوائر المحلية والقوائم بعد مضي اكثر من 72 ساعة .

وتحدث البعض عن "طبخة"،بينما تناقل معلقون تصريحات الوزير السابق محمد داوودية والتي قال فيها ان "ذنب الكلب سيظل اعوج".

ووصف معلقون الانتخابات بـ"المهزلة" و"المجزرة" و"المسرحية"،"انتخابات على طريقة الاسد" و"انتخابات مبارك الاخيرة" و"الانتخابات الفاشلة" و"اعادة انتاج النخب الفاسدة" وانتخابات في دهاليز المخابرات"،و"المستقلة للتزوير"

كما تندروا من مصطلحات النزاهة والشفافية وديموقراطية ،وتناقلوا تصريحات "المهرج" في اشارة الى رئيس الوزراء عبدالله النسور والذي اشاد بنزاهة الانتخابات ومنحها شهادة حسن سلوك قبل ان تنتهي.

وبشأن الحكومة البرلمانية تناقل نشطاء خبر صدور الإرادة الملكية وبتنسيب من رئيس الوزراء رئيس الحكومة البرلمانية بتعيين ناصر جودة وزيرا للخارجية، وتعيين علاء البطاينة وزيرا للنقل او الاشغال والاسكان او الطاقة او جميعهم معا.

ودخل جودة الحكومة منذ عام 1998 ، اذ عين وزيرا للاعلام وناطقا رسميا باسم الحكومة عام 1998 ثم عمل في القطاع الخاص بعد استقالة الحكومة عام 1999.

في شهر تشرين الثاني 2005 عاد الى العمل العام عندما عين ناطقا رسميا باسم الحكومة ومن ثم وزيرا للدولة للشؤون الاعلام والاتصال يوم 25 تشرين الثاني 2007 ،وهو المنصب الذي شغله لغاية تعيينه وزيرا للخارجية يوم 23 شباط 2009 مع حكومة نادر الذهبي.

وعاد وعين وزيرا للخارجية في حكومة سمير الرفاعي في 2009 وايضا في حكومة معروف البخيت في 2011 وعين أيضا وزيرا للخارجية في 2011 في حكومة عون الخصاونة.

بينما تقلد البطانية مناصب ذات مهام مختلفة فقد عمل مديرا لدائرة الجمارك و وزيرا للنقل و وزيرا للاشغال و وزيرا للطاقة اخيراً.

وتناقل "الفيسبوكيون" الخبر من باب السخرية على استمرار تكرار الوجوه في بعض الحكومات و على طريقة اختيار و تشكيل هذه الحكومات.


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 49756

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم