بقلم :

أفرز القانون والهيكلة بوزارة الداخلية تنظيم بكل محافظة بهدف خدمة المواطن داخل المحافظة وخارج المحافظة على النحو التالية ..
المحافظ دورها التحرك بالميدان وزيارات لكل الدوائر بدون مقدمات بر نامج يومي تحركات ميدانية وزيارات ظاغطة ولقاء المواطن بالشارع والحارة والأسواق وبرامج ومشاريع المحافظة .
والحوار والاستماع لمراقبة اداء عمل كل مديرية ومؤسسة وخاصة حركة مركبات الدوائر الرسمية التي تتجول دون رقيب او حسيب وربما اصبح المشهد يومي .
هذا هو مهام وواجبات الحاكم الإداري
رقابة مباشرة .
لكن غياب السؤال والرقابة والخوف أبعد السؤال عن مهام الحاكم الإداري وواجباتة مع ان الحاكم الإداري أعلى سلطة بالمحافظة وهو المتابع والمشرف العام .
و مسؤولية دار المحافظة بيد نائب المحافظ وهو متصرف القصبة .للاطلاع على شكوى المواطن او تحويل قضايا من جهات للاطلاع والمتابعة .
والحكم بعدل بين الناس ومراقبة عمل وكوادر المحافظة مسؤولية كبيرة بيد متصرف القصبة وهو بمثابة قاضي بين الناس بروح القانون وعدم توقيف مواطن مهم كانت التوصيات والاحتكام للقانون لتبقى كرامة المواطن محفوظة .. ..
السؤال ..هل وجد المواطن الحاكم الإداري بالشارع او بمديرية رسمية او بالأسواق يتجول ويراقب مشهد التعامل اليومي بين المواطن الدوائر الرسمية ..
أكيد الجواب عند كل مواطن وبدون خوف او تردد والحق كلمة وجب ان تكون أمانة .
والسؤال الثاني .هل متصرف القصبة متابع لكل قضية قبل الحكم او يأخذ بتوصيات الأجهزة في توقيف مواطن لمجرد شكوك ... .
أكيد الجواب عند كل مواطن وهو يراجع موظف المحافظة وكيفية التعامل والمعاملة .
والقول و للأمانة معاملة متصرف القصبة أصبحت تشهد شفافية وبساطة دون تعقيد وحوار وسؤال والنتيجة بعد التحقيق ولا تخضع لوصاية او توصية .
معاملة عنوانة حقك محفوظ مهم كانت التوصيات .
ولازال الحديث مستمر لعل نسمع قول وامنيات مع الحاكم الإداري ...
حمى الله مملكتنا وقيادتنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا