حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الخميس ,28 مارس, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 20335

الفيصلي يتربع مع الجزيرة على القمة

الفيصلي يتربع مع الجزيرة على القمة

الفيصلي يتربع مع الجزيرة على القمة

10-04-2017 09:00 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - سرايا - تقاسم فريقا الفيصلي والجزيرة صدارة دوري المناصير للمحترفين لكرة القدم برصيد 36 نقطة، وتراجع الوحدات إلى المركز الثالث برصيد 34 نقطة وبفارق نقطتين عن القمة، بينما واصل المنشية ضغطه وتألقه وبقي في المركز الرابع برصيد 33 نقطة وبفارق 3 نقاط فقط عن المركز الأول، في ختام الجولة الـ18 وقبل انتهاء البطولة عموما بأربع جولات.

الفيصلي تمكن للمرة الأولى في الدوري الحالي من اعتلاء القمة، بعد أن نجح في اجتياز منافسه التقليدي الوحدات 2-1، في لقاء “الديربي” الذي حمل الرقم 80 في تاريخ المواجهات بينهما على صعيد الدوري منذ العام 1976.

واستفاد الفيصلي من تعثر الجزيرة بتعادل سلبي أمام سحاب، ليتقدم بفارق الأهداف عن الجزيرة الذي يتأرجح في نتائجه التي أظهرت تراجعا ملحوظا خلال مرحلة الإياب، بينما سجل المنشية فوزا صريحا على الحسين اربد بنتيجة 2-0.

القسمة على أربعة
ما تزال معادلة المنافسة على لقب الدوري تقبل القسمة على أربعة، في ظل وجود 3 نقاط تفصل بين الأول والرابع، وقبل أربع جولات من انتهاء البطولة يوم السبت 6 أيار (مايو) المقبل، ما لم تتم الحاجة الى مباراة فاصلة كما حدث في الموسم 2011-2012، حين توج الفيصلي على حساب الرمثا.

الفيصلي كان الأفضل من منافسه الوحدات في لقاء القمة هجوما ودفاعا، ونجح في العودة الى المباراة بعد أن تأخر بهدف مبكر نوعا ما، ونجح في توظيف الإمكانيات الفردية للاعبيه لصالح الأداء العام، الذي جاء متناسقا في معظم مراحل المباراة، وبالتالي بسط سيطرته على معظم مجرياتها، مستفيدا من هدوء الأعصاب الذي تمتع به فريقه والحضور الجماهيري في ظل معادلة “75 % مقابل 25 %”، وهي ذاتها التي كانت ذهابا على ملعب الوحدات لصالح الأخير.

ورغم أن الخطورة فاحت من بعض هجمات الوحدات، الا أن الفريق عانى بشكل واضح من الإرهاق الذي ظهر على لاعبيه نتيجة ازدواجية المشاركة المحلية والآسيوية، وبالتالي دفع الوحدات “ضريبة” لعدم جاهزيته وقدرته على التعامل مع معطيات معادلة “مباراة كل 4 أيام”، وظهر واضحا أن الفريق استنفذ جهده وفقد 5 نقاط ثمينة من آخر مباراتين، ما جعلته يترك الصدارة الى المركز الثالث، ويفقد مزيدا من الحظوظ للمنافسة على اللقب السادس عشر، بعكس الفيصلي الذي بدا مرتاح بدنيا وفنيا ويملك جملة من الخيارات، بالإضافة الى أهمية اللاعبين المحترفين من الخارج “لوكاس وأكرم الزوي”، بعكس فريق الوحدات الذي عانى من ضعف المحترفين توريس وأحمد ماهر، وتراجع مستوى بهاء فيصل ومنذر أبو عمارة، والأخير خرج مصابا ولم يكن موفقا في المباريات الثلاث الأخيرة للفريق، بعد أن ازدادت ضغوط المنافسين عليه وجعلته تحت رقابة لصيقة.

المنشية الذي سرعان ما تعافى من خسارته القاسية أمام الوحدات في الجولة الـ16، تمكن من تحقيق فوزين متتاليين على الصريح والحسين اربد، وبالتالي عاد الى الطريق الصحيح، واستحق احترام المتابعين لما يقدمه من أداء ويحققه من نتائج، جعلته في ظل هذا الوضع الطيب وغير المسبوق، وهو العائد للتو من تجربة في دوري الدرجة الأولى، وبات يحلم بأكثر من المركز الرابع وهو حق مشروع ويمكنه أن يفعل ذلك، خصوصا وأن المرحلة الأخيرة من السباق نحو اللقب باتت تحمل معاني كثيرة.
ومن البديهي التأكيد مجددا بأنه من الصعب التكهن بهوية البطل، وإن كان السباق الحالي يزيد من قوة البطولة وحماستها نظرا لضعف الفارق النقطي بين المتنافسين، ويهدد باحتمال تغير النتائج لصالح هذا الفريق أو ذاك.

فريقا الفيصلي والجزيرة يملكان ميزة التفوق على الوحدات بنقطتين وعلى المنشية بثلاث نقاط، وهما الأوفر حظا باللقب، وإن كان الفيصلي يملك ميزة أفضل عن الجزيرة، بأنه أكثر خبرة في التعامل مع “فلسفة” المنافسة على لقب بطولة طويلة الأجل، وهو أمر واضح؛ حيث إن الجزيرة فقد نقاطا كثيرة خلال مرحلة الإياب، ما جعلته يخسر القمة تارة ويتقاسمها تارة أخرى بعد أن كان وحيدا عليها، كما أن الفيصلي يملك عناصر أكثر مهارة من لاعبي الجزيرة وقاعدة جماهيرية واسعة.
المباريات المتبقية للفرق الأربعة

المباريات المتبقية لكل من الفريقين توحي بسهولة مشوار الفيصلي على حساب الجزيرة نظرا لقوة المنافسين، ومع ذلك فالفيصلي يعي أن الحذر واجب، وأن كل مباراة متبقية “حاله حال بقية المنافسين على اللقب” هو أقرب ما تكون بطولة بحد ذاتها.

الفيصلي سيواجه الصريح على ملعب الحسن يوم السبت 14 نيسان (ابريل) الحالي، ثم الحسين إربد على ستاد عمان يوم الجمعة 21 منه، والبقعة على ستاد عمان يوم السبت 29 منه، وأخيرا سحاب يوم الجمعة 5 أيار (مايو) المقبل، ويلاحظ أن الفيصلي سيلعب ثلاث مباريات من أصل أربع أمام فرق مهددة بالهبوط، وهي “نظريا” ضعيفة، لكن حساسية موقفها وصعوبة مصيرها يجعلها تقدم كل ما عندها للحصول على أي من نقاط المباراة.

بدوره، سيلعب الجزيرة أمام ذات راس على ملعب الكرك يوم الخميس 13 نيسان (ابريل) الحالي، ثم الرمثا يوم السبت 22 منه على ستاد الملك عبدالله الثاني، ومع المنشية يوم الخميس 24 منه على ملعب المفرق، وأخيرا أمام الأهلي يوم السبت 6 أيار (مايو) المقبل.
من هنا يتضح أن مهمة الفيصلي للحصول على اللقب للمرة الثالثة والثلاثين، أسهل من الجزيرة الراغب في الحصول على اللقب للمرة الرابعة وبعد غياب طال 61 عاما، فالجزيرة سيلعب مع فريق منافس هو المنشية وآخر مهدد بالهبوط واثنين من منطقة الوسط.
 
الوحدات يبدو في وضع فني غير مستقر كحال بقية الفرق، التي لا تستطيع أن تؤدي مباراتين أو ثلاثا بالمستوى نفسه، ما يوضع تراجع النتائج تارة ويحسنها تارة أخرى والعكس صحيح.
الوحدات عانى كثيرا من الإرهاق، والوضع النفسي والبدني للاعبين غير مطمئن، وخيارات الفوز تبدو غير مثالية من حيث الحجم والنوعية، ولذلك فإن الفريق تراجع كثيرا في آخر ثلاث مباريات محلية وخارجية، فتعادل مع الأهلي 1-1 ثم تعادل مع صحم العماني 1-1 وخسر أمام الفيصلي 1-2، ما يشير الى أن الفريق عاجز عن حمل “بطيختين بيد واحدة”، والمنافسة بالقوة ذاتها على لقبين محلي وآسيوي، وإن كان المنطق يفرض عليه أن يختار “الآسيوية” ويركز قوته عليها لاعتبارين “مادي ومعنوي”، لأن الحصول على اللقب الآسيوي هو إنجاز عجز عن تحقيقه الفريق منذ انطلاق البطولة، كما أن الحصول على لقب “غرب آسيا” في المقام الأول يمنحه 100 ألف دولار، وحصوله على لقب بطل غرب آسيا سيضعه بسهولة أمام لقب البطولة عموما وجائزته البالغة مليون دولار، وهو مبلغ كبير سيمكن النادي من بناء فريقه وتطعيمه بمحترفين من الخارج على قدر التسمية وعند حجم الطموحات.

الوحدات سيلعب أمام شباب الأردن يوم الخميس 13 نيسان (ابريل) الحالي على ستاد الملك عبدالله الثاني، وربما تكون من دون جمهور كحال الفيصلي أمام الصريح، في حال قررت اللجنة التأديبية ذلك كما هو متوقع بناء على معطيات مباراة أول من أمس، كما سيلعب الوحدات أمام ذات راس يوم السبت 22 منه على ملعب الكرك، ومع الصريح يوم الخميس 27 منه على ملعب الحسن، وأخيرا أمام الحسين إربد يوم السبت 6 أيار (مايو) المقبل على ستاد الملك عبدالله الثاني، ويضاف الى هذه المباريات مباراة أمام النجمة اللبناني في بيروت يوم الاثنين 17 نيسان (ابريل) الحالي وأخرى أمام المحرق البحريني يوم الاثنين 1 أيار (مايو) المقبل على ستاد الملك عبدالله الثاني.

هذا يعني أن الوحدات سيلعب مباراتين مع فريقين من منطقة الوسط وآخرين مهددين بالهبوط، وبالتالي فإنه يحتاج الى الفوز في جميع مباريات، شريطة أن يتعثر كل من الفيصلي والجزيرة بخسارة مباراة أو التعادل على أقل تقدير، ما قد يفرض امتداد عمر الدوري لمباراة أو دوري من مرحلة واحدة بين أكثر من فريقين لتحديد البطل في حال التساوي بعدد النقاط.

من جانبه، فإن المنشية يأمل هو الآخر في الفوز بالمباريات المتبقية له، على أمل تعثر الفرق التي تسبقه، والمنافسة على الوصافة إن لم يتمكن من نيل اللقب، وسيلعب تباعا مع فرق البقعة يوم الخميس 13 نيسان (ابريل) الحالي على ستاد عمان، ثم سحاب يوم الجمعة 21 منه على ستاد الأمير محمد، والجزيرة يوم الخميس 27 منه على ستاد المفرق، وأخيرا مع الرمثا يوم الخميس 4 أيار (مايو) المقبل على ستاد الحسن، وهي مباريات مع فريق منافس على اللقب وآخر من منطقة الوسط وفريقين مهددين بالهبوط.

هدوء في الوسط
بتعادله مع البقعة 2-2 بعد أن كان متأخرا بهدفين نظيفين، حافظ الرمثا على المركز الخامس برصيد 27 نقطة، وبات فعليا هذا المركز الذي سيكون عليه في نهاية المطاف، في حين تقدم شباب الأردن خطوة صوب المركز السادس رافعا رصيده الى 24 نقطة، بعد تغلبه على ذات راس 2-0، فيما تراجع الحسين إربد خطوة صوب المركز السابع برصيد 23 نقطة عقب خسارته 0-2 أمام المنشية، واستقر الأهلي في المركز الثامن برصيد 20 نقطة بعد خسارته أمام الصريح 1-2، ويمكن اعتبار الأهلي على مقربة من منطقة الخطر وإن كان يبتعد عن أقربها بفارق 6 نقاط.

صراع من أجل البقاء
الفرق الأربعة التي تتصارع من أجل تجنب الحصول على بطاقتي الهبوط الى الدرجة الأولى، تعيش واقعا صعبا وحساسا في الوقت ذاته، لأن ثلاثة منها تتساوى بالرصيد ذاته “14 نقطة”؛ حيث تقدم سحاب صوب المركز التاسع بفارق الأهداف عن ذات راس والصريح، عقب تعادل سحاب مع الجزيرة 0-0 وخسارة ذات راس أمام شباب الأردن 0-2 وفوز الصريح على الأهلي 2-1، بينما تراجع البقعة الى المركز الثاني عشر والأخير برصيد 13 نقطة عقب تعادله مع الرمثا 2-2.
هذا يعني أن نقطة واحدة تفصل بين البقعة والفرق الثلاثة التي تسبقه، وهي بحاجة الى تعويض ما فاتها قبل فوات الأوان، لكن من يملك منها حظوظ البقاء عن سواه؟.

سحاب سيلعب تباعا أمام فريق الرمثا يوم السبت 15 نيسان (ابريل) الحالي على ستاد الملك عبدالله الثاني، ثم المنشية يوم الجمعة 21 منه على ستاد الأمير محمد، والأهلي يوم الخميس 27 منه على ستاد الملك عبدالله الثاني، وأخيرا أمام الفيصلي يوم الجمعة 5 أيار (مايو) المقبل على ستاد عمان، وبالتالي سيلعب مع فريقين متنافسين على اللقب وآخرين في منطقة الوسط.

بدوره، سيستضيف ذات راس نظيره الجزيرة على ملعب الكرك يوم الخميس 13 نيسان (ابريل) الحالي، كما يستضيف الوحدات يوم السبت 22 منه، ويحل ضيفا على الرمثا يوم السبت 29 منه على ملعب الحسن، ويلعب مع الصريح يوم الجمعة 5 أيار (مايو) المقبل على ملعب الكرك، وربما تعد هذه أهم المباريات لأنه سيقابل فريقا مهددا بالهبوط، بعد أن يلعب مع فريقين متنافسين على اللقب وآخر من منطقة الوسط، ولديه ميزة لعب 3 من 4 مباريات على أرضه وأمام جمهوره.

الصريح سيستضيف الفيصلي على ملعب الحسن يوم السبت 15 نيسان (ابريل) الحالي، ثم يلعب مع شباب الأردن يوم الخميس 20 منه على ستاد الملك عبدالله الثاني، ويستضيف الوحدات على ملعب الحسن يوم الخميس 27 منه، ثم يلعب مع ذات راس في الكرك يوم الجمعة 5 أيار (مايو) المقبل، ما يعني أنه سيلاقي فريقين متنافسين على اللقب على أرضه، كما يلعب مع فريق من الوسط، وآخر مهدد بالهبوط مثله.

البقعة سيلعب أمام المنشية يوم الخميس 13 نيسان (ابريل) الحالي على ستاد عمان، ثم مع الأهلي يوم السبت 22 منه على ستاد عمان، ومع الفيصلي يوم السبت 29 منه على ستاد عمان، وأخيرا مع شباب الأردن يوم السبت 6 أيار (مايو) المقبل على ستاد الملك عبدالله، ما يعني أنه سيلعب مباراتين مع فريقين متنافسين على اللقب وآخرين من منطقة الوسط.
 

وللتذكير فإن فارق الأهداف لا يحسم صراعا على اللقب أو لتجنب الهبوط، ما يوحي بإمكانية الوصول الى مباراة فاصلة أو دوري مجزأ في حال التعادل بعدد النقاط مع نهاية الجولة الـ22.
مارديك يحافظ على صدارة الهدافين
حافظ مهاجم الجزيرة مارديك مارديكيان على صدارة الهدافين، برصيد 13 هدفا مع ختام الجولة 18، وتاليا ترتيب الهدافين.
13 هدفا: مارديك مارديكيان “الجزيرة”.
8 أهداف: منذر أبو عمارة وحسن عبدالفتاح “الوحدات”.
6 أهداف: محمد عمر الشيشاني “شباب الأردن”، محمد زينو “الحسين اربد”، الحاج مالك “الأهلي”، محمد طنوس “الجزيرة”، أكرم الزوي “الفيصلي”، نهار شديفات “المنشية”.
4 أهداف: موسى التعمري “شباب الأردن”، أحمد أبو جادو “سحاب”، وعبدالرؤوف الروابدة “الصريح”، ومحمود مرضي “الأهلي”، ايمانويل “الصريح”.
3 أهداف: وصدام الشهابات “الصريح”، خلدون الخزامي وعادل الهامي وعمر عبيدات “المنشية”، محمد الرفاعي وفهد يوسف “الجزيرة”، رائد النواطير “شباب الأردن”، أحمد سمير وعمار ابو عليقة “الرمثا”، احمد العيساوي وماركوس “الأهلي”، وسمير رجا واحمد ابو كبير “الحسين اربد”، أحمد عبدالحليم “سحاب”، سامر السالم “ذات راس”، وسام دعابس ومحمد العملة “البقعة”، بلال قويدر ولوكاس “الفيصلي”.
هدفان: محمد الباشا ولؤي عمران وحسام ابو سعدة “شباب الأردن”، امانجو وسعيد مرجان وحمزة الدردور “الرمثا”، ديمبا “المنشية”، أحمد غازي الحسين اربد”، خليل بني عطية وأنس الجبارات وبهاء عبدالرحمن وياسر الرواشدة “الفيصلي”، عصام مبيضين “الجزيرة”، طارق خطاب وتوريس ورجائي عايد “الوحدات”، ابراهيم الجوابرة ومحمود موافي “سحاب”.
هدف: سباستيان وبهاء فيصل وعبدالله ذيب وليث بشتاوي وصالح راتب وأحمد ماهر”الوحدات”، يوسف الرواشدة ويوسف النبر ولاعب المنشية أحمد ياسر بالخطأ “الفيصلي”، عبدالله العطار وصالح الجوهري ومهند خير الله وعمر مناصرة ويزن ابو عرب “الجزيرة”، مروان عبيدات وخلدون عبدالمعطي وأيمن ابو فارس “الصريح”، رواد ابو خيزران وسليمان أبو زمع ولؤي عمران ومهدي بن محمد ومحمد الخريشة ومدافع الأهلي سليم عبيد بالخطأ “شباب الأردن”، محمد عبدالحليم وبلال عويد وكريس ريميه وعمار ابو عواد وعدنان عدوس ويوسف السموعي وحمدي المصري ولاعب الحسين اربد علاء الشقران بالخطأ “البقعة”، عثمان الخطيب ومروان الغول وأحمد الجعافرة ومالك الشلوح ويوسف محمد ولاعب الصريح خلدون الخوالدة بالخطأ “ذات راس”، سليم عبيد ويزن ثلجي ومحمد العلاونة وراكان الخالدي “الأهلي”، خالد الدردور وماركو وسي الشيخ ولاعب الصريح مراد مقابلة بالخطأ “الرمثا”، لقمان عزيز وعبدالهادي المحارمة “سحاب”، سليمان العزام وسعد الروسان وأشرف المساعيد وأحمد الميرغني وعلاء حريما “المنشية”، هيلدر وعلاء الشقران ومالك اليسيري وبلال الداود واحمد الشقران “الحسين اربد”.
14 هدفا في 6 مباريات
تم تسجيل 14 هدفا في 6 مباريات، وبذلك يصبح إجمالي عدد الأهداف 234 هدفا في 108 مباريات.
4 انتصارات وحالتا تعادل
تم تحقيق الفوز في 4 مباريات مقابل حالتي تعادل، وبذلك يصبح عدد الانتصارات 72 مقابل 36 حالة تعادل منها 19 سلبية في 108 مباريات.
3 ركلات ناجحة
نفذ لاعب الرمثا حمزة الدردور ولاعب المنشية نهار شديفات ولاعب الفيصلي لوكاس، 3 ركلات جزاء بنجاح، ليصبح عدد ركلات الجزاء المحتسبة 37 ركلة منها 29 بنجاح.
حالتا طرد
أشهرت البطاقة الحمراء للاعب الحسين إربد علاء الشقران ولاعب الوحدات أحمد هشام.. عدد حالات الطرد أصبح 27 حالة.
أرقام وكلام
- فرق الفيصلي والجزيرة والمنشية الأكثر فوزا “10 مرات” وأقلها سحاب والبقعة “مرتين”.
- الرمثا أكثر الفرق تعادلا “9 مرات” وأقلها المنشية وشباب الأردن “3 مرات”.
- فرق الفيصلي والجزيرة والوحدات الأقل خسارة “مرتين” وأكثرها ذات راس والصريح “10 مرات”.
- الجزيرة أقوى الفرق هجوما وسجل 32 هدفا، وأضعفها ذات راس وسجل 9 أهداف.
- الفيصلي أقوى الفرق دفاعا ودخل مرماه 9 أهداف، بينما البقعة أضعفها “31 هدفا”.
- الوحدات يملك أفضل فارق أهداف “+17” بعكس البقعة “-17”.
- تمكن فريق الصريح من تسجيل أول فوز له خلال مرحلة الإياب في عهد المدرب المصري إكرامي متبولي... الفوز تحقق على حساب الأهلي.
- شهدت مباراة الفيصلي والوحدات تبادلا للشتائم بين الجمهورين وإلقاء زجاجات مياه على اللاعبين.. الشتائم حدثت قبل وخلال وبعد المباراة، التي شهدت أيضا أحداثا مؤسفة عندما نزل المئات من جماهير الفيصلي الى أرض الملعب، في حين ألقت جماهير الوحدات عددا من المقاعد التي حطمتها صوب الملعب.
- أحد المتفرجين في مباراة الفيصلي والوحدات نزل الى أرض الملعب خلال المباراة حاملا يافطة من الأمام “برشلونة الزعيم” ومن الخلف “هلا تحكيم”.
نتائج مباريات الجولة الـ18
- شباب الأردن * ذات راس 2-0، سجلهما حسام أبو سعدة وسليمان أبو زمع.
- البقعة * الرمثا 2-2، سجل للبقعة وسام دعابس ومحمد العملة وللرمثا حمزة الدردور وعمار أبو عليقة.
- الصريح * الأهلي 2-1، سجل للصريح صدام الشهابات وإيمانويل وللأهلي راكان الخالدي.
- المنشية * الحسين إربد 2-0، سجلهما نهار شديفات.
- الجزيرة * سحاب 0-0.
- الفيصلي * الوحدات 2-1، سجل للفيصلي لوكاس وبلال قويدر وللوحدات حسن عبدالفتاح.
مواعيد مباريات الجولة الـ19
- ذات راس * الجزيرة، الخميس 13-4، الساعة 4، ستاد الكرك.
- البقعة * المنشية، الخميس 13-4، الساعة 6.30، ستاد عمان.
- الوحدات * شباب الأردن، الخميس 13-4، الساعة 6.30، ستاد الملك عبدالله الثاني.
- الحسين إربد * الأهلي، الجمعة 14-4، الساعة 4، ستاد الحسن.
- الصريح * الفيصلي، السبت 15-4، الساعة 4، ستاد الحسن.
- سحاب * الرمثا، السبت 15-4، الساعة 6.30، ستاد الملك عبدالله الثاني.


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 20335

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم